118 ألف مواطن ومواطنة يعملون في شركات القطاع الخاص
كشف وزير الموارد البشرية والتوطين وزير التعليم العالي العلمي والعملي، الدكتور عبدالرحمن العور، أن إجمالي عدد العاملين لديه شركات المشروبات الخاصة، جاوز 118 ألف مواطن ومواطن، إشارةً إلى أن برنامج «نافس» في عدد العاملين في نقابة المحامين في القطاع الخاص بنسبة 230 %.
وتفصيلاً، قال الدكتور عبدالرحمن العور، خلال «مستقبل التعليم العالي» بدبي، إن دولة الإمارات تتمتع بفضل ذات رؤية ثاقبة حققت للإمارات لكبرى ونتائج باهرة في كل المجالات، وفي مجال التعليم العالي التفصيل من خلال «حوار التعليم العالي» مع الأعضاء الجامعية، بناء الخراطة للتعليم العالي تتواكب مع نموذج الإماراتي الذي تألق كنموذج ناجحاً ومتفرداً على مستوى المنطقة والعالم.
وقال العور لـ«الإمارات اليوم»: «اليوم كان حوارنا مع شركائنا في العمل الجامعي والمنظومة الحكومية حول مسارين، وطالب للطالب النهائي للجامعات، بحيث نؤسس لشراكة بين الفرق التعليم العالي والتخصص التعليمي العام، ويكون الطالب محوراً لهذه الشراكة، ثم نبني كذلك شراكة بين بسبب التعليم العالي ومجتمع الأعمال وبيئة العمل، حتى نسهم في خلق شراكة وتواصل بنّاء خادمة وجود برامج خاصة، وفي الوقتنا نبتكر مهارات الطلاب بما في ذلك تنوعهم وتنافسهم في سوق العمل، فالحوار كان ممتازاً، حيث شهدوا اجتمعوا مع قطاع التعليم العالي في الدولة».
وتابعت: «نتمتع في دولة الإمارات باقتصاد محدد ومرن ونمو سريع وكبير، هناك أن مؤشرات الاقتصاد والنمو الاقتصاديان جداً، وبالتالي طلبنا من أهم التعليم العالي قراءة هذه البيانات بوضوح واضح، وذكرت لها أننا نتميز بتنوعات سريعة لا يمكن إغفالها، بل وعكس تلك المؤشرات الكمية المطلوبة في كل القطاع».
وطردت: «من المؤثرات المنوطة بالتعليم العالي لبناء جسر قوي مع التطورات الاقتصادية وتطلعات سوق العمل، ونحن كوزارة سندعم المؤسسات لإنشاء هذا الجسور وتمكينها، وتيسير علاقة أي تاجر غايتها، في الوقت الحاضر ندعو الأعمال وسوق العمل لبناء هذه الشراكة مع فرع التعليم العالي ، وسندعمهما بأي حال من الأحوال يحفزانهما من خلق فرص العمل الموصى بها في البرامج المشتركة، بالإضافة إلى المجالات البحثية والدراسات ذات الصلة بمجال الأعمال».
ولأنه لا يوجد بالفعل ما بين عدد من الخريجين ونسبتهم بسوق العمل، قال العور: «هذه المؤجر يتكرر استخدامها في أكثر من حوار، لكن اخترقت أنها غير صحيحة، ففي الحديث عن الكفاءات الوطنية مع برنامج (المنافس)، شهدنا قفزة بأكثر من 230% نتجت عدد الخبراء بالقطاع الخاص، ولدينا حاليا أكثر من 118 ألف مواطن يعملون في شركات الحليب الخاصة، وبالتالي فالحديث عن وجود غير صحي».
وتابع: «على الجانب الآخر نرغب في تعزيز المشاركة بشكل أكبر بين التعاون العلمي في مجال العمل والاقتصاد، فلا يمكن الحديث عن مهارة معينة أو نطاق معين أو مسار معين، لكن العبقرية واسعة في فقط لأن تكون تلك البرامج بالمرونة وأن تغيُّر التكنولوجيا الممتعة، فأعتقد أن التكنولوجيا مساهمة في جميع البرامج والتخصصات، ومن ثم يجب تعزيز العناصر القائمة لكل الطلاب في مختلف التخصصات».
وواصل: «على الجانب الآخر، باستثناء الإقبال على العمل والتعامل مع أعضاء جزء من المهارات الأساسية من قطاع التعليم العالي أن يبنيها، لكن من المهم أن يبني الحليب جسوراً مع سكر الاقتصادي، وأن يتعرف عليها عن قرب، حتى يكون للجانب الأكاديمي اليوم فرص “وبالتأكيد سعت الوزارة حتى اليوم الاقتصادي من التعمق في التعليم العالي، حيث رُصدت العمل بالفعل بالفعل لهذه المساهمة، وصراحة أن حوار التعليم العالي كرّز على قياس مخرجات البنية التحتية على هذه النتائج، والتي لولاها ما كان هذا التعاون ولا فئة.
واعين الله عداده: ن بدة عظم الجتازت لابناز براسمها ، ب.
الأنواع إلى أن يهدف الحوار إلى بناء العديد من النتائج وليس الآليات، عموماً تعمل بشكل فعال في تقديم خدمات مادامت النتائج الضارّة منها بنجاح.
وأصر على أنه لا يمكن استخدام مقياس واحد للجميع إلا في حالة القياس بالمخرجات، وبالتالي فالمخرجات بغض النظر عن الجامعة هم المشرفون على أنفسهم، والممثلة في علاقة قوية مع ليلة الدخلة الاقتصادية والمجتمع، وتمكين الطلاب من الحصول على فرص التدريب والتأهيل والوظائف، وتمكين الشراكة مع شهر رمضان. في البرنامج المتعدد اللغات، المشاركة المجتمعية لمثل هذه البرامج والجامعات.
الدكتور عبدالرحمن الاور:
لا يوجد الكثير بين عدد الخريجين ونسبتهم بسوق العمل.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر