إنجلترا تواجه الدنمارك.. وسلوفينيا وصربيا في “ديربي” خاص

يتطلع المنتخب الإنجليزي إلى ما هو المكان الذي سيتواجد فيه في دور الثمانية من كأس أمم أوروبا لكرة القدم 2024 في ألمانيا، وذلك عندما يظل تحت السيطرة، غدًا الخميس، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة بالبطولة.

لقد واجهت السرطان.. وسلوفينيا وصربيا في “ديربي” خاص

اختارت إنجلترا في الجولة الأولى من البطولة على الملكة الصربي 1-0، لكنها تؤدي عروض العديد من علامات الفريق من الفهام.
ولم يقنع الفريق المدرب غاريث ساوثغيت جماهيره في اللعبة الأولى، لكن المدير الفني دائم الأداء يرجع إلى نهاية المطاف إلى الإرهاق الذي يعاني من أصل أصل الفريق، بسبب ضيق الوقت بين الموسم وانطلاق البطولة، والتعهد بتحمل الأداء لفترة طويلة من الدورة بشوارع الفريق في دور المجموعات.

وسجل جود بلينجهام، نجم وسط ريال مدريد، هدف المباراة الوحيد للمنتخب الإنجليزي، مانحًا إياه أول نقاط ضعف في البطولة.
ويسعى المنتخب الإنجليزي إلى المضي قدمًا في مشواره، من أجل النهاية، وعدم وجود سيناريو النسخة الماضية الذي خسر الفريق لقبها في المباراة النهائية أمام الإيطالي بضربات الترجيح بعد التعادل 1-1 في ملعب ويمبلي.
وينتظر الجمهور الإنجليزي تغييرًا في أداء الفريق في اللعبة، خاصة وأن الأداء أمام صربيا كان مخيبًا للآمال الثانية بالرغم من الاحتجاج على النقاط الثلاث، مطلوب لأداء أفضل يبعث بالطمأنينة في نفوس الجماهير.
على أول الجانب، ستكون مهمة اختيار الكابتني صعبة في سعيه للحصول على ثلاث نقاط له في البطولة، خاصة بعد تعادله في اللعبة الأولى حسب رغبته مع منتخب سلوفينيا.

لكن كريستيان إريكسن هدف التقدم للدنمارك، لكن سلوفينيا في إدراك التعادل لتضيع فرصة الفريق الدنماركي لتحقيق فوز هام قبل مواجهة الإنجليز.
وتوقعوا أن ألتقيا في الدور النهائي للبطولة في النسخة السابقة، حيث تم اختيارهم بريطانيين مقابل هدف، لكن لم نتمكن من الخروج منها، حيث سبق لهما أن ألتقيا كذلك في نسخة 1992 في السويد، في مواجهة تعادل السلبي، لكن الفريق الإنجليزي لفترة طويلة بعد الفوز بالبطولة.
في مباراة أخرى بنفس الجولة، يستضيف ملعب أليانز أرينا في مدينة فرانكفورت، ويواجه من نوع خاص بين صربيا وسلوفينيا، في ديربي يوغسلافي خاص.
وبعد خسارة صربيا في الجولة الأولى أمام الجميع، ستواجه الديربي فرصة للفوز وضرب عصفورين بحجر، في انتظار ولانكم في مواجهة الجميع، من أجل تحقيق الحظوظ في التقدم المقبل.
على الجانب الآخر، يتسلح منتخب سلوفينيا بتعادله مع الإمبراطور، في سعيه لجذب نقاط أخرى وحظوظه في التأهل للدور السادس عشر.
وتوقعوا أن ألتقيا في نسخة عام 2000 في هولندا وبلجيكا، حيث كان العرض الأخير لمنتخب يوفيا في الوقت المناسب، وانتهت اللعبة بالتعادل 3-3.