المملكة السعودية تتفوق رقميًا وتحقق المرتبة الثانية دوليًا في أبرز المؤشرات التقنية
تفوقت المملكة العربية السعودية رقمياً بتحقيق المركز الثاني عالمياً في أبرز المؤشرات الفنية، بحسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمية التابع للمعهد الدولي للتطوير الإداري (IMD).
ص>
احتلت المملكة المرتبة الثانية عالمياً في مؤشر التحول الرقمي في الشركات، والثانية عالمياً في مؤشر تطوير التكنولوجيا وتطبيقها، والأولى عالمياً في مؤشر عدد مستخدمي الإنترنت، والثانية عالمياً في مؤشر عدد مستخدمي الإنترنت مؤشر تمويل التنمية التقنية، والرابع عالمياً في مؤشر دعم شراكات القطاعين العام والخاص من أجل التنمية التقنية.
وتأتي هذه الإنجازات التي تحققت في قطاع التقنية نتيجة دعم وتمكين ورعاية القيادة الرشيدة، لتعزيز مكانة المملكة رقمياً، كما أن التطور المستمر والنمو الملحوظ الذي حققه القطاع جعله أحد القطاعات الرائدة في مجال التكنولوجيا. أهم مصادر دعم القطاعات الاقتصادية والتنموية في المملكة.
يُشار إلى أن المملكة حققت المركز (16) عالميًا من بين (67) دولة هي الأكثر تنافسية في العالم، حيث تقدمت مركزًا واحدًا في نسخة 2024، مدعومة بتحسن تشريعات الأعمال والبنية التحتية، مما وضعها في المرتبة (4) بين دول مجموعة العشرين.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
