ملخص الأخبار

نقابة الصحفيين تتقدّم بطلبات للنائب العام حول أوضاع الزملاء في الحبس

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، نقابة الصحفيين تتقدّم بطلبات للنائب العام حول أوضاع الزملاء في الحبس،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

وتوجه إلى المستشفى فورًا، وطالب بإطلاق سراحهم بسرعة، وطالب بنقلهم بسرعة.

وبعد ذلك تحدث الخطابات، التي أرسلها خالد البلشيط نيوبجورن فجأة، حيث أحدث الجرحى المبوسين، ومطالبات بتحسين أعمالهم للعلاج، جاء إليهم بسبب فوركس الزميل أحمد سبيع، الصحفي والعضو، أعلن المصاحبة لسجن بدر (3)، ومفادها أن الزميل يعاني من مشاكل في الفك ، و تدهور في الركبة، و وجود ورم كيس زلالي خلف الكويت يمنعه من الحركة، أو تعدي على قدميه، و تطلب عائلة الزميل بسبب سوء حالته الصحية نقله من مقره بسجن بدر (3) إلى مستشفى المانيل السريع العاجل، وتلقي العلاج.

كما فعل العديد من المرضى. وهي عبارة عن كتل أصلية في جميع أنحاء جسده نتيجة علاجه خطأً داخل السجن، وهذا المرض لا يمكن علاجه داخل السجن، ويحتاج إلى طبيب متخصص ومتابعة لحالة الزميل مضطرب، لأسباب لمرض الزميل بالسكر.

كما لم نختلف مع 55% من أعضاء النقابات، المحبوس بسجن بدر (1)، ومفادها أن مجتمع الزميل يعاني من التضييق عليهم أثناء زيارة الزميل بمحبسه، وعدد الزيارات لـ 15 دقيقة فقط، بدل من 45 دقيقة لها لباقي المستفيدين، وكذلك أوامر من كمية الزيارة، تصميم الأغذية والخضراوات والفاكهة لأنها تدخل للزميل، كما أن الشريك معروف بسبب سوء التغذية داخل السجن، حيث يتم استبعاد الزنزانة المحظورة بشكل مستمر، كما أنه بسبب نقص الوقت المناسب للتريوض، وباستثناء أيام التريض.

ومع ذلك، لم يتم التحقيق معه إلا بعد 2021/1/5م وحتى الآن، وطوال هذه المدة لم يتم التحقيق إلا معه. مرة واحدة، حيث لم يتم مواجهته بأي حال من الأحوال، بالإضافة إلى تطور الوضع الصحي، حيث أصيب بمرض السكر، وانزلاق الغضروفي، وضعف رؤية ويست يرعى طبيبًا خاصًا، كما أنه حبسه براكينًا أكثر من أربع سنوات بالمخالفة لنص المادة 134 من القانون الجنائي الدولي. .

وناشدت أعضاء النائب العام في بيانها الإفراج عن الزملاء سواء بسبب سوء حالتهم الصحية، أو قضاء فترة الحب الاحتياطية وفقا لجميع، وبضمان المدير العام.

وتشمل هذه النقابات قد تقدم بيانات للعامة للإفراج عن 22 صحفيًا محبوسًا قبل إجازة عيد الأضحى المبارك.

كما يتقدم حزب العمال للنائب العام بما في ذلك زميل ربيع إبراهيم أحمد، والصحفي عضو في نقابات منظمة مكافحة الحرائق والشرطة الوطنية بالقبض على نجله الصغير مهاب ربيع إبراهيم، والبالغ من العمر 17 سنة، ويودعه بقسم المعصرة في غرفة صحية غير صحية، وغير آدمية، وحبسه براكتين ، ومنذ ذلك التاريخ ونجل الزميل محروم من أبسط الحقوق، الذي نص عليه قانون الطفل رقم 12 بحكم 1996م، والمعدل بالقانون 126 بحكم 2008م؛ حيث تم منع الكتب الدراسية منه، وهو مقيد بالصف الثالث حتى نهاية العام مما أدى إلى دخوله امتحانات الثانوية العامة دون أي مراجعة أو إمكانات، كما تم حرمانه من الرعاية الصحية لصابة حساسة في، ويعاني كحة ملازمة له بالصيف والشتاء، كما حرمانه من رؤية والده ووالدته وزيارتهم له.

وتولت لجنة الحريات بنقابة العمال أن يقوموا بتوقيع جزاء سالبة للحرية في الجسم، التي ارتكبت هدفها النشر أو العلانية، فيما يتعلق بتعاونهم بالتحريض على العنف، أو بالتمييز بين الناس، أو بالطعن في أعراض الأفراد كما للدستور المصري، وتكررت طلبات نقابات العمال عن فراج كل المهاجمين المحبوسين، وكل سجناء الرأي، وكل المحبوسين بتهم يعملون معًا للعمل الفلسطيني من طلاب وجماهير كرة القدم، ويفضلون منهم.

كما شددت لجنة الحريات على إطلاق سراحهم ونقلهم إلى كل من الجرحى المبوسين، وعدم التضييق على أصغرهم خلال وشددت في محبسهم، وشددت على حبس آدمية وقانونية لحين عنهم، وهو المطلب الذي ننادي به لكل عام، ولا سيما سجناء عمومًا إعمالًا للقوانين والدستور المصري.

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4978905 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟