ملخص الأخبار

العلاقات الصينية المصرية نموذجا حيا للتضامن والتعاون والمنفعة المتبادلة

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، العلاقات الصينية المصرية نموذجا حيا للتضامن والتعاون والمنفعة المتبادلة،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

أكد السفير لياو لي تشيانج، سفير الصين بالقاهره، أن الصين وجامعة الدول العربية المستخدمةان سويا على إنشاء المركز الصيني الصيني لمبادرة الحضارة العالمية.
وقال ليتشيانج، في كلمته خلال فعاليات صالون ثقافي نظمته الصينية تحت عنوان “الشاي من أجل الوئام”: “سنكون على المواهب للعمل مع الأصدقاء المصريين يدا بيد على تنفيذ تقنيات التكنولوجيا العالمية، وإحياء وعميق الصداقة التقليدية بين بلدينا، بما في ذلك، بما في ذلك ثقافتنا الثقافية بين الحضارات.” الصينية والمصرية التعايش السلمي والموسيقي بين الحضارات المختلفة، ومساهمات أكبر في إحلال السلام في العالم”.
وأضاف: “أقيمت علاقات استراتيجية شاملة بين الصين ومصر قبل 10 أداء، أما في يومنا هذا، أصبحت العلاقات المصرية نموذجا حيا للتضامن والتعاون الصيني والمنفعة المتبادلة والكسب بين الصين والعربية والإفريقية والإسلامية والنامية”.
بموجب هذا القرار، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ78 بالإجماع مشروع القرار المطروح من الصين بشأن تحديد يوم 10 يونيو كل عام للحوار العالمي بين الحضارات.
وأوضح أنه تلبية لدعوة الرئيس الصيني شي جين بينج، قام الرئيس عبد الفتاح ظاهر يبدو مؤخرا مثل الصين وحضر مراسم الافتتاح للاجتماع لأن الـ10 لمنتدى التعاون الصيني العربي، حيث توقيع الرئيسان على البيان جزئي تعميق اشتراك استراتيجي شامل بين اشتراك، اخبرا سويا عن تدشين “عام شراكة الصينية – المصرية”، مما رسم الخطوط الجوية القطرية لتطور العلاقات الصينية المصرية وتحديد لمسيرتها في المرحلة القادمة.
وتابعت “اليوم، وفي أول فعالية ثقافية في إطار “عام المساهمة المصرية المصرية”، مجتمع مع الضيوف والأصدقاء المصريين من كافة الأوساط للتمتع بنهكة الشاي والعروض الفنية، حيث نتحاور في الآفاق المشرقة للصداقة المصرية ونعبر عن مودتها وشاعرنا الطيب بواسطة الشاي”.
واستعرض السفير الصيني زراعة تاريخ الشاي، وتجلى أن الصين موطن الشاي، وقد بدأ الصينيون في زراعة وقطف أوراقه وتحضيره وشربه منذ القدم، مما أدى إلى تقليد الشاي بنكهة لا تنسى وتقليدا متجذرا ورمزا روحيا النبيذ الصيني منذ آلاف السنين.
وقال إنه لأمر أنيق ولطيف أن نتمتع بالشاي مع أصحاب الرؤية المشتركة، فهو يحمل الدلالة الروحية للتعايش المتناغم بين الإنسان والطبيعة، ويجسد فلسفة الصينيين المتمثلة في “السعي إلى الوئام على الرغم من الاختلافات”.
يعتبر أن الشاي يعد جسرا يربط الصين بالعالم، إذ ظل من البضائع الرئيسية في التجارة الخارجية الصينية منذ أكثر من 2000 عام، وبتواف الشاي والقوافل والمركبات، وصل إلى الصين عبر طريق الحرير والحصان القديمين، ثم تجذر على ضفة النيل واندمجت في الحياة اليومية مصدر.
وأوضح أنه على مدى آلاف السنين، بسبب أوراق الشاي إلى ثقافة العصر الصيني التاريخي في مصر، حيث أصبح الأحمر اكتشف لا أحد يفرق المصريين، سواء أكان في الحياة اليومية أو عند إكرام السمع، ولأن هذا يأخذ وتقاليد متقاربة مع ما لدى الشعب الصيني من تقديم الشاي في إكرام الضيوف وتكوين الصداقات، وذلك من خلال تجسيد للتعايش المنسجم بين الثقافات المختلفة.
واجلس النائب كلمته يقول “نجتمع اليوم تحت اجتماع واحد لنتواصل مع الشاي الصيني ونهر النيل، ونشهد على حوار بين مجتمع الشاي لكلا المشتركين”.

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4979421 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟