ملخص الأخبار

وزيرا الصحة والتضامن ومدير مكتب الأمم المتحدة للمخدرات يتفقدون مركز إمبابة لعلاج الإدمان

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، وزيرا الصحة والتضامن ومدير مكتب الأمم المتحدة للمخدرات يتفقدون مركز إمبابة لعلاج الإدمان،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

بالتزامن مع اليوم العالمي لحظر المخدرات..

وزير الصحة: ​​الملف النفسي هو المسؤول عن تحقيق أهداف التنمية الصحية

وزير الصحة يوجه الشكر للقائمين على المنظومة النفسية.. ويؤكد حرص الدولة على تنفيذ مشاريع صحية فعالة

“القباغ”: الزيارة تأتي في إطار التعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي والأمم المتحدة المعنية بالمخدرات والجريمة

“غادة بدأت “: 292 مليون متعاطي المخدرات حول العالم، وقد زاد عددها 20% خلال العقد الأول ولكن فقط من كل 11 اختارت الحرة، والمعدل يقلل كثيرًا في ما بعد

قال الدكتور خالد سكان عبدالغفار وزير الصحة والطب، إن الدولة تتقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وبكل تأكيد أن الضغط الصحي بالكامل وعلى مواكبة الصحة النفسية للجميع محورًا رئيسيًا ضمن هؤلاء، لذا تحرص مصر على تطوير الصحة النفسية وتوجهات مشاريعهم ذات جودة لدعمها .

اعترفت بكلمة الشعار خلال الاحتفال بفعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، داخل مركز إمبابة لمكافحة الإدمان، بحضور الدكتورة منن عبدالمقصود الأمين العام المارانة العامة للصحة النفسية، والدكتور عمرو عثمان مدير صندوق العلاج والإدمان، وممثلين من الجمعية بملف مكافحة الإدمان، وحضور بارز لنماذج من متعافي الإدمان.

وجه وزير الصحة ألبرتا إلى شركاء النجاح الأصليين على الصحة النفسية، نظراً لجهودهم في تقديم خدمات طبية للمشاكل ذات الجودة، مما سهل أمام المتعافين رحلةهم في طرابلس من إدمان المواد المخدرة، معرباً عن سهامه بالفخر والامنتان لاستجابة المتعافين للخطط الطبية العلاجية، بالتأكيد أن هؤلاء الشباب هم الحاضر ومستقبل البلاد وبنيتها الأساسية نحو التقدم والازدهار.

وأضاف الوزير، أن مركز علاج الإدمان والذي افتُتح في سبتمبر 2022، سيُقام في عيادات خارجية ذات كفاءة في عام 2023، ويعتبر الوجة المُشرف للدولة المصرية نظرًا لما حققه من نجاح حقيقي في مكافحة علاج الإدمان وفقًا لبرامج مُتطورة، مؤكدًا أن المركز أصبح قبلة للدول في تطوير منظوماتها النفسية، وذلك حتى تتمكن من التعامل مع الحالات الطبية لبعض الدول، والتعرف على المنظومة العلاجية النفسية التي تتبعها الدولة.

تعليمات الوزير لأهمية العمل كمجموعات مشتركة لتوفير كافة الأدوات اللازمة لمكافحة الإدمان، موضحًا أن الوقاية تُعدُّ الأفضل للحد من تعاطي المخدرات والاضطرابات الناجمة عن التعاطي، كما أنها تحث على أهمية المشاركة الإيجابية للشباب مع أسرهم ومدارسهم ومجمعاتهم المحلية، الأمر الذي له جزء في إنشاء أحياء آمنة وشاملة للجميع.

واستكمل الوزير، أن الهدف الأوسع نطاقًا في تصنيعها، تحقيق النمو الصحي ومن ثم يبدأ حتى من أن يبرزوا مواهبهم ويطلقوا طاقتهم لكن أصبحوا أعضاء مساهمين في اجتماعهم والمجتمع المحلي العام، وتعرف الوزير إلى أهمية تطوير الأدوات التعليمية المناهضة لمشكلة المخدرات ىمن خلال مشاركة مناهج التعليم المختلفة في بدأت المرحلة السابقة للنشأة في تواؤوي هذه المشكلة، بالإضافة إلى استخدام توعوية حديثة وأكثر انتشارًا، وزيادة الوعي بقضية تعاطي المخدرات، وفضلًا عن أهمية تكثيف برامج التوعية ليلًا أيضًا.

ومن جانبها قال نيفين كاباج وزير التضامن الاجتماعي، إنه تم اختيار مركز إمبابة لمكافحة الإدمان لهذه المنظمات الدولية، حيث يضم العديد من الدلالات لسبب أهمها أنه مركز وطني يجسد كل شيء دولي لمكافحة الإدمان بصورة جلية، فيما يتعلق بسحب المخدر والتأهيل النفسي والتضامني. والتمكين الاقتصادي، بما في ذلك خدماته لجميع مرضى السكري والإدمان دون تمييز للرجال والمراهقين وذوي التشخيص المزدوج أو المصابين بالاضطرابات النفسية المصاحبة للإدمان على المخدرات.

ولمزيد من التركيز على نموذجا استرشاديا لدولة إقليمها جميعا؛ حيث يشرفه خلال فترة زمنية عديدة من الوفود من جوزيف سكرة التنمية الاجتماعية والأسرة بدولة قطر، ووفد رفيع المستوى من الأطفال العراقيين، ووفد من وزارة الداخلية بدولة العراق، وممثلين عن القيادة العامة لهيئة شرطة دبي وأكاديمية العلوم الإنسانية بالشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى العديد من فود المجتمع المدني ومؤسسة العنود بالمملكة العربية السعودية.

تأكيد أن الخدمات العلاجية تعتمد على طواعية التقدم للحصول على الخدمة، الشامل للجميع دونما تمييز مع ضمان السرية الدقيقة؛ 26 مايو 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 2014 محافظة وهي ما ساهمت في تسجيل المتقدمين والذين يتجاوز عددهم (170 ألف تردد).

وتهدف هذه الخطة إلى تطوير خطة عمل عربية واضحة تتناول مشكلة المخدرات وعواقبها، والتي جاءت بإعدادها بطلب مقدم من مجلس وزراء خارجية العرب وبدأت في شهر مارس من العام الماضي بإقامة كريمة من السيد أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية والسيدة غادة إلى المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ونسعى من خلال هذه الاستراتيجيات الرائدة إلى أن نسلك نهجا يشجع على توطيد دعائم الأمن الاجتماعي.

فيما قالت السيدة غادة المتحدة وكيل السكرتير العام المدير التنفيذي المتحدة والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة بفيينا، إن العلاج الفعال للمرضى تأهيلهم هو أهم المحاور مكافحة المخدرات وبالتالي هذا المركز وأمثاله رموزًا للأمل في الخسارة والتغلب على أضرار الإدمان بالنسبة للفرد والمجتمع، مضيفة أن اليوم العالمي يوافق المؤتمر على هذا العام برسالة قوية في هذا العدد، حيث ترتكز على تبنينا هذا العام على “الاستثمار في الحماية”، فالوقاية هي الوسيلة الجديدة لذلك، ونتيجة لذلك، من خلال تعزيز الوعي وخاصة بين الشباب وعدم اشتراكهم في التعاطي من سن مبكرة، وكذلك من من خلال الخدمات التي تتحد من انتشار الأمراض وتقلص الوفيات بسبب الجرعات الزائدة.

واستكملت والي، أن التقارير الأخيرة تشير إلى أن هناك نحو 292 مليون متعاطي المخدرات حول العالم، وقد زاد عددها 20٪ خلال المؤتمر الأخير ولكن فقط من كل 11 يدخن، والمعدل يقل كثيرًا في كل مرة، وعلينا أن نعمل جميعًا للتصدي والتدخين.

وعقب الاحتفالية اصطحب الدكتور خالد عبدالغفار، وزيرة التضامن الاجتماعي، مدير مكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة، لحضور تجربة سيئة للمركز، التعيين على سيرة وإدراة العمل داخل المركز، حيث لا تختلف فرق العلاج الجماعي واستمعوا إلى شرح أحد الاخصائيين النفسيين، مجموعة العلاج بالفن واستمعوا إلى مقطوعة الموسيقى لـ(أناشيد الوطنية) أساسًا لبناء العلاجيين للتمتع بالمركز النسائي، كما عيبوا غرف الإقامة والرجال والتي حققت أعلى مستوى من الجودة، والتي تميزت بطلتها على المساحات الخضراء والتي لها جزء أساسي في توفير السحر النفسي للمعافين خلال رحلتهم، وكذلك استراحة المتعافين، كما زاروا المعرض الشامل للأنشطة، والذي يضم توعية للأسر والمدارس والجامعات، متغيرة نفسية، بيوت التطوع.

وأهنئكم بإحتفال قوي بإننا نال خيرة من الشباب المتعافين، والإيجابية التي حققتها في حياتهم بعد تعافيهم من إدمان المواد المخدرات، وساعدتهم البرامج العلاجية لمركز إمبابة لمكافحة الإدمان في سعيهم إلى مسارها التالي، وبعد الانتهاء من مستقبلية ذات قيمة وجودة لحياتهم تمكنهم.

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4979471 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟