ملخص الأخبار

فيلم ولاد رزق 3

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، فيلم ولاد رزق 3،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

قام المخرج خالد يوسف، بالتعليق على الانتقادات التي وجهت لـ فيلم ولاد رزق 3، بطولة الفنان أحمد عز والفنان عمرو يوسف، والذي حقق هدفه بشكل معقول منذ وقت في موسم عيد الأضحى.

قام خالد يوسف بكتابة منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلًا: حملة هجوم واستهجان من نجاح فيلم رزق 3، تهمه بالترويج للسعودية وتتأثر بحادثة هناك وطبعا لازم تشدده بإساءة لمصر، إذ أن يتناقضيه يقول أن فيلم مافيهوش حاجة حلوة في مصر مقارنة بالسعودية .

وتابعت: انتظرت أن تهدأ مبادرة لآبدي رأي ليس في موضوع الفيلم فقط، ولكن في حكاية مصر والسعودية بشكل عام وسواء رحبتم بهذا الرأي أو قذفتوه بالحجارة لا يعدوا أن يكون رأيًا لا أفرضه على أحد.

خالد يوسف يدافع عن السعودية

لأنها: أولًا السعودية تروج لنفسها ووصلت إليها تلك حسنة تحسبها، وهل المطلوب منها غير ذلك، وسمعت استخدام كل ما يخصهم للخدمات واللوجستية والإعلامية للعمل التجاري فيلم تجاري، فلإن حملة التسويق والترويج هي الأنجح، نعم هناك أرقام كبيرة قد تنفق ولكن ربح الفيلم تقول أنه سيعيد كل ما ينفق ويكسب أيضًا، الفضائية هو منتج تجاري لكران، وحتي لو لم يكسب بعض ربحه لا ينجح تلك الدعاية الأفضل لعودة بعض المال والعيب في ذلك، هذا هو دوره يؤدي إلى تفوق أنما العيب لا يربحون نحن مصر ناجحين رائعين ومبدعين الكبار في كل المجالات، أن نصنع أفلامًا وأعمالًا وثقافية أو حتى أفلام تجارية لأنها مصر الحضارية وتفرض حضورها على محيطها العربي.

وأضاف: هذا هو دورنا وليس دور الآخر الذي نهاجمه لأنه لم يقوده كلنارين ولا استثني نفسي، ثم أن هذا الفيلم نفسه نجومه ومخرجه وكاتبه وصناعه مصريون، يمثل ألا ذلك حضورًا لمصر، ولا يمثل الطفرة التي حدثت في مستوى مشاهد الأكشن حتى وصلت إلى مستوى عالمي بسبب بعض الأشياء التي الطبقة تحتها كاتبها طارق العريان، من نقل طموح الفيلم المصري والربيعفاق الكبير سنرى أثرها في كل أعمالنا.

حاول ثانيًا ما هذا الصراع هذا التحسس من لعب رأس السعودي في صناعة الفنون؟، وأتمنى أن تكون السعودية منغلقة وتصدر لأمثال أسامة بن لادن وأفكار السعودية التطرف، أن تصبح دولة بدرجة كبيرة إلى منارة تنويرية تشكل العديديات وفعاليات فنية على مدار العام، وبالمناسبة معظمها مصري، وما هذا التحسس والخوف من أن تنتقل مركز الثقل الثقافي من عاصمة مصر إلى عربية، هل بلد مصر تاريخيا وحضاريا وثقافيا فنيا يمكن أن تغيب وينمحي دورها الرائد في المنطقة العربية، وهي تمتلك أكثر من ثلاثة أرباع المبدعة العربية في الفنون والآداب بما يصل إلى مساحة واسعة عام.

وتابع: لماذا لم نتوصل للأمر الذي نتج عن الحادثة بين مصر والسعودية، نعم يمتلكون أبرزيات اقتصادية ولوجستية والإعلامية ولكن لا تمتلك مصر المحتوى الأصلي الذي قدم بمبدعيها من كتاب ومخرجين وممثلين ومختلفين وخلافه، الست السعودية بلد عربي أي نهضة فنية فهل تفتح لتنويري هناك يصب في نهر الثقافة العربية الذي ننتمي إليه، يمكنك الدنيا ولا تقعد عندما تحت في المملكة بكبار مبدعنا أمثال نجاة والموجي وبليغ، ويشتد الصراخ عندما تكون السعودية واحد فنانينا أو أعلامينا، هل سنسمع هذا الصراخ لو احتفت فرنسا أو مثلًا بالفن المصري، أو أريدت منهم أحدها مبدعنا ممتنًا له، لماذا يحدث ذلك أنت هذا البلد الشقيق العدو لصر وبينهم تارا بايت.

نجاح فيلم ولاد رزق

الأنواع: أنين شخصيًا، وانتصارًا لقناعاتي كقومي عربي يؤمن بأننا أمة عربية واحدة، أتمني أن لا ينصحو كل يوم بالنجاح فيلم مصري، أو فيلم خليجي أو فيلم من بلاد المغرب العربي أو من بلاد الشام والعراق، لا فرق عندي بينهم جميعا فتلك نهضة فني تصب في النهاية، في نهر الثقافة العربية التي نتمنى أن تنطلق و نتصدر كل صورتنا المحتملة بدلًا من الصورة المشوهة الموجودة في أذهان العالم عنا.

ولا يجوز قائلًا: ثالثا لا مانع لسمعة مصر فقط أن هناك مظاهر للفقر أو الظهوريه أو الفاظة وخلافه تهمة معلبة قديمة طالت معظم المخرجين، وفيها ضيق أفق غير مسموح عدم فهم طبيعة ومهمة الفن السابع، في السينما الأمريكية مثلًا نصف إنتاجها المعتدل به غالبا عن الفشل واعتلال الحياء. وبها كل الألفاظ والمشاهدة الخارجية ولمهم أحد بإساءة لسمعة أمريكا، وأخيرًا ورغم ذلك، فإن مصر بما فيها تملكها من تأثيراتها سواء إرثها الحضاري الممتد لسبع ألف سنة أو بمبدعيها بالغ من جيل لجيل، لا يمكن أن تغيب وينمحي دورها فقط أن هناك نهضة وحراك ورواج في بلد عربي شقيق.

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4979579 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟