ملخص الأخبار

سيطرة اليمن المتطرف.. كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الفرنسية

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، سيطرة اليمن المتطرف.. كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الفرنسية،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

الانتخابات البرلمانية الفرنسية 2024 .. مرشحة محركات البحث خلال الساعات الماضية وذلك بعد أن كشفت استطلاعات الرأي بعد خروج الناخبين من مراكز الاقتراع تقدم حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي أجريت، اليوم الأحد، لكن النتيجة النهائية التي لا يزال يصعب التكهن بها ستعتمد على مساومات سياسية ستستمر أيامًا قبل جولة الإعادة المقررة في الأسبوع المقبل.

الانتخابات الفرنسية 2024

وأعلنت استطلاعات الرأي التي بدأت مؤسسات إبسوس وإيفوب وأوبينيون واي وإيلاب الحصول على حزب التجمع الوطني على نحو 34 الإحباط من الأصوات.

وتقدم الحزب على منافسيه اليساريين والوسطيين، ومنهم تحالف “معًا” الذي ينتمي إلى الرئيس إيمانويل ماكرون والذي كشف عن استطلاعات الرأي التي حصلت عليه على نسبة تتراوح بين 20.5 و23% من الأصوات.

كما جاء في استطلاع الرأي وهي الجبهة الشعبية الجديدة، ائتلاف يساري، تشكيله على العجل، على 29 استطلاعاً من الأصوات.

ولم يختار التصويت الذي شهد إقبالا غير محدود ما إذا كان التجمع الوطني سيتمكن من تشكيل حكومة إلى جانب ماكرون المؤيد الأوروبي.

ويتبقى الآن أسبوع على جولة إعادة المقررة في السابع من يوليو، وستعتمد النتيجة النهائية على مدى فاعليتها لتوحيد قواها في كل من الدائرة الانتخابية الفرنسية عددها 577 في الجولة الثانية.

تشمل هذه المنطقة أعضاء ليمين الوسط ويسار الوسط الذين يتعاونون في الماضي إذا ما ركز على حزب التجمع الوطني الخاص من تولي السلطة في جميع أنحاء العالم، ولكن ربما لا يحدث هذا هذه المرة.

حزب التجمع الوطني

وفاجأ الرئيس أمانويل ماكرون الكون عندما دعا إلى انتخابات بعد أن سحق حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان ائتلاف تيار الوسط باسم ماكرون في الانتخابات الأوروبية هذا الشهر.

وبعد أن ظل التجمع الوطني، الذي لا يجد جدوى من العضوية الأوروبية والناهضة للمهاجرين، منبوذًا، أصبح الآن أقرب إلى أي وقت مضى منذ فترة طويلة.

وشهدت مراكز الاقتراع نسبة مشاركة عالية، مما يسلط الضوء على مدى تأثير فيروس كورونا المتفق عليه في فرنسا على الآخرين.

وأظهر استطلاع أي رأي لصالحه مؤسستا إبسوس أوب للتلفزيون الفرنسي أن نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات الاستطلاعية تتراوح بين 67.5 استطلاع و69.5 استطلاع.

وقال ماتيو جالارد مدير الأبحاث لدى إبسوس فرنسا إن التقديرات تشير إلى إقبال الناخبين الفرنسيين في الجولة الأولى من الانتخابات هو الأعلى منذ عام 1986.

لكن النظام الانتخابي قد يجعل من الصعب إجراء تقدير دقيق لتوزيع مقاعد الجمعية الوطنية المؤلفة من 577 مقعدًا، ولن تعرف النتيجة النهائية حتى نهاية التصويت في الجولة الثانية المقررة في السابع من يوليو.

شهدت فرنسا ثلاث مرات من “التعايش” عندما كان الرئيس والحكومة من معسكرين سياسيين متعارضين في فترة ما بعد الحرب. لكن لا أحد يؤكد على أي منها طرف متنافس على إدارة الدولة تتبنى وجهات نظر متباينة جذريا بهذا الشكل قضايا عالمية.

قال جوليلا الأوروبي إنه سيتحدى ماكرون فيما يتعلق بالقضايا العالمية، وأن يتحول إلى فرنسا من واحد من ركائز الاتحاد الأوروبي إلى شوكة في خاصرته ويطالب بتخفيض مساهمتها في موازنة تكتل وتتصادم مع بروكسل بالإضافة إلى وظائف أوروبا وتراجع عن دعوات ماكرون للتعاون الأوروبي والتأكيد على الدفاع.

ومن جهة أخرى، تحقيق حزب التجمع الوطني انتصارًا صريحًا، يؤدي إلى حالة من الضبابية المحيطة بموقف فرنسا من الحرب الروسية الأوكرانية، وللوبان تاريخ من استطلاعات الرأي المؤيدة لروسيا، يقول القصر الحزب الآن إنه سيساعد أوكرانيا في الدفاع عن نفسها ضد الغزاة الروس، فقد وضع أيضًا خطوط حمراء مثلما رفضت كييف بصواريخ بعيدة المدى.

ويمكن اختيار المرشحين في الجولة الأولى إذا فازوا بالأغلبية المطلقة من الأصوات في دوائرهم الانتخابية، لكن هذا أمر نادر.

وستحتاج معظم الدوائر الانتخابية إلى الجولة الثانية بضمان جميع المرشحين الذين حصلوا على أصوات ما لا يقل عن 12.5 بالمئة من الأصوات المسجلة في الجولة الأولى، ويفوزون بالحصول على أعلى عدد من الأصوات.

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4981848 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟