ملخص الأخبار

بعد إعلان استضافة طلاب الثانوية العامة.. متعصبون يوجهون اتهامات خطيرة للكنيسة

القاهرة: «خليجيون 24» 

تصدر خبر، بعد إعلان استضافة طلاب الثانوية العامة.. متعصبون يوجهون اتهامات خطيرة للكنيسة،  عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:

بعد الإعلان عدد كبير من كنائس مصر بين الوجهين البحرى وقبلى بفتح أبوابها على قتليها لصالح جميع طلاب الثانوية العامة المصريين دون تمييز أو استذكار وبويهم فى الكنيسة المجهزة بالتكيف والإنترنت نظرا لأنقطاع التيار الكهربائي والمتكرر، والاحتياطات لتخفيف الأحمال، وإسعاف الطلاب الساعين وراء حلمهم رغم كل الصعاب، بدأ الموجات المتطرفة برفض الأمر حيث زعموا أن هدفها تنصير الفتيات.

من شامل علق المفكر كمال زاخر، عندما بادرت الكنائس بإتاحة قاعاتها لطلبة الثانوية العامة للمذاكرة فيها، فى تفاعل مع ضغط ازمة انقطاع الكهرباء، كانت تترجمها مجتمعية، بشكل مباشر، وكانت القاطرة التى جذبت كيانات اجتماعية اخرى للحذر حذوها، لنكتشف معنى التضامن المصرى بغير زيادة أو تكلف. وليس نور يدد ظلمة يحاول المتربصون بالوطن اغراقنا فيها، ويجدد فى نفوسنا وسيلة أجيال الشباب الواعد الثقة فى الإنسان المصرى، وإنه لا يزال يحتفظ بچيناته الخيرة والأصيلة، سواء فى الدعوة أو فى الاستقلال الطوعي لها.

وقال فى تكاليف “الفجر”، كان من الطبيعى أن ينتفع من يسعى لتفكيك المجتمع ومن ثم الوطن، ليعيدوا محاولات القفز على مقدراته، فنشرهم التى تصرخ وتحذر من عواقب متوالية لها مكان إلا فى مزاعمهم المريضة فى الجانب والممول من كارهى مصر على تعددهم خاص نحن نعيش ذكرى ثورة الشارع التى قوضت مشروعهم الظلامى. وتحياته مع جيش الآلة العظيم فتوقفت ٣٠ يونيو، لعل هذا يدفعنا إلى التلاحم في قلوب عصيبة، حتى نعبر بشكل متكامل إلى الأمان والاستقرار ومواصلة سعينا لغد أفضل.

وقال الدكتور سعيد صادق أستاذ الاجتماع السياسي بجامعة مصر واليابان، في تكاليف “الفجر” في ثقافة الكراهية للآخر المختلف دينياً ومذهبياً ناهيك عن موقف المرأة في نسبة ضخمة من المجتمع المصري. في أعياد الميلاد المسيحية تتكرر عبارات تهاجم هل يجوز للمسلم أن يعيد على أمه المسيحية لا. الحكومة لا تعتدي على المتظاهرين ولا تتحرش بهم ولا تمارس العنف ضد النساء والجرمانيات اللاتي يقتلنهن في قضية مثل قضية جامعة المنصورة. الموقف من الكنائس التيكوميديا ​​الجامعية للمذاكرة امتداد لنفس الثقافة دون ردع من اجهزة الدولة.

ولذلك ليس عجيبا مايحدث بعد تخلي الدولة عن أهم وظائفها وهو حفظ الأمن والنظام وحماية المواطنين ضد التحريض والعنصرية الدينية. ولقد تكررت مثل تلك المواقف دون ردع. هذه المبادرة الفريدة من نوعها والتي استجابت لخطة تخفيف أحمال الكهرباء، وأثبتت أن روح المجتمع أقوى من أي انقطاع كهربائي، فهي المدينة التي تتحول إلى خلية نحل، تسعى فيها الجميع لدعم جيل المستقبل في معركتهم مع الامتحان، مؤكدين أن العلم والتضامن هما السبيل الوحيد لإنارة الطريق نحو المستقبل أكثر إشراقًا.

بدأت مبادرة فتح الكنائيس من الإسكندرية، حيث لا يوجد عدد كبير من الكنائس، تستضيف طلاب الثانوية العامة على رأسها كنيسة الشهيدة مارينا والبابا كيرلس بحي الدولي، كنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل بحي مصطفى كامل، كنيسة السيدة مريم العذراء بشارع سيف، كنيسة رئيس الملائكة الجليل روفائيل بحي الهانوفيل، كنيسة السيدة مريم العذراء والشهيد مارجرجس بحي غبريال، كنيسة الشهيد مارجرجس بحي باكوس، الكنيسة الإنجيلية بحي العطارين، كنيسة السيدة مريم العذراء بحي سموحة، كنيسة الشهيد مارمينا بحي المندرة، كنيسة السيدة مريم العذراء والشهيد أبي فام الجندي الأوسيمي العامرية، الكنيسة الإنجيلية بحي سيدى بشر.

وكنيسة الشهيد مارجرجس بحي غيط العنب، وكنيسة رئيس الملائكة الجليل روفائيل والشهيد مارمينا بحي غيط العنب، كنيسة البابا اثناسيوس الرسولي بحي السيوف، وكنيسة السيدة مريم العذراء بحي محرم بك، وكنيسة الشهيد مارجرجس والقديس الأنبا أنطونيوس بحي محرم بك، وكنيسة القديس الأنبا إبرام بحي زين العابدين.

كان للقاهرة أقل في الأمر نفسه، فقد لا يكون هناك أيضًا عدد كبير من الكنائس، التي تستضيف الطلاب منها كنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل بحي الأندلس، وكنيسة السيدة العذراء مريم بحي عياد بك بشبرا مصر، كنيسة الشهيد مارجرجس بحي خمراويه بشبرا مصر، كنيسة السيد العذراء مريم بحي الوجوه بشبرا مصر، وكنيسة الشهيد مارمينا بشارع الترعة البولاقية بشبرا مصر، وكنيسة الشهيد مارجرجس بحي الجيوشي بشبرا مصر، وكنيسة السدة العذراء بالفجالة، وكنيسة رابطة القدس بالظاهر، وكنيسة مارجرجس بالظاهر، وكنيسة البابا اثناسيوس الرسولي والأنبيا بولا أول السواح بعزبة النخل، وكنيسة الشهيد مارجرجس بحي دسوق.

كما أن عددًا كبيرًا من الناس يعتقدون أن القبلي هو نفسه، وليس فقط الكنيسة، بل الكنيسة الكاثوليكية، والكنيسة القبطية …

.

تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/4982881 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
1
Scan the code
مرحبا 👋
أهلاً! كيف يمكننا مساعدتك؟