تبدأ من جامعة طهران وتنتهي بقطر.. مراسم جنازة إسماعيل هنية
القاهرة: «خليجيون 24»
تصدر خبر، تبدأ من جامعة طهران وتنتهي بقطر.. مراسم جنازة إسماعيل هنية، عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:
جنازة إسماعيل هنية.. تأكدت محركات البحث خلال الساعات الماضية وبعد أن أعلن حركة حماسة، أن رئيس مكاتبها اليمن إسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران فجر الأربعاء، سيُوارى الثرى في الدوحة الجمعة، عقب تشييع شعبي له في العاصمة غداً الخميس.
وظهرت “حماس” في بيان، “مراسم تشيعي رسمي وشعبي تجري للقائد الشهيد المجاهد إسماعيل هنية في العاصمة طهران، يوم غد الخميس”.
قري إسماعيل هنية في إيران
في وقت مبكر الاربعاء، بدأ “حماس” زري هنية يبدأ “غارة صهيونية غادرة” على مقرّ لها في طهران، بعد أن شارك في تنصيب الرئيس وأصبح الجديد مسعود بزشكيان أمس الثلاثاء.
ولم يخلف التلفزيون الرسمي سوى شهادة هنية في طهران، وظهر أخيرًا أن “التحقيق جار في عملية الاغتيال، وأنّ النتائج ستُعلن أخيرًا”
لقدت إيران “الحداد العام لثلاثة أيام بعد أيام هنية في طهران”.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن هنية استُهدف بـ “مقذوف جوي” إلى مكان يتواجد في أحد المقرّات المُخصّصة لقدامى المحاربين في شمال طهران.
جنازة إسماعيل هنية
وقالت وكالة “تسنيم”، إن جثمان رئيس المكتب السياسي للسياسة في حركة حماس إسماعيل هنية سيشيع في طهران حيث اغتيل.
كما أوضح الوكالة مراسم تشييع جثمان هنية ستقام الثامنة صباحا الخميس.من جامعة طهران نيويورك ساحة آزادي وذلك بعد صلاة المرشد الأعلى وبعد علي خامنئي عليه.
بعد ذلك سيتم نقل جثمانه إلى العاصمة القطرية عصر الخميس، على أن “تُقام صلاة الجنازة على روحه في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب في الدوحة بعد صلاة الجمعة، ليُوارى الثرى في قبر الإمام المصري في لوسيل شمال الدوحة”.
اعترف لأن مراسم التشييع في الدوحة ستجري “بحضور شعبي وفصائلي ومشاركة قيادات عربية وإسلامية”.
ردود على زرابي هنية
– أدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس عباس ضربات إسماعيل هنية، واعتبره عملًا جابانًا خطيرًا.
– كما أدانت وزارة الخارجية النمساوية، ووصفت بصري هنية بأنها “جريمة سياسية غير مقبولة على الإطلاق”، مطالبة بالتسبب في حادث ومحاسبة له.
-وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان: “تبين مرة أخرى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ليس لديه نية للسلام”.
-كما أدانت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم الأربعاء 31 يوليو الجاري، لاتخاذ القرار التصعيدي الخطير خلال اليومين الماضيين.
واعتبرت مصر أن هذا التصعيد الخطير، ينذر بمخاطر إشعال المواجهة فى المنطقة يؤدى إلى نتيجة الحكم وخيمة، محذرة من مغبة لهيب الاغتيالات وانتهاك احتجاج الدول الأخرى وأجيج الصراع فى المنطقة.
وفقطت مصر مجلس الأمن والقوى المؤثرة يورويًا، بالاضطلاع بمسئولتهم في وقف هذا التصعيد الخطير في الشرق الأوسط، والولاية دون خروج الأوضاع الأمنية في المنطقة عن السيطرة، ولا لسياسة الحربة.
واعتبرت مصر أن تزامن هذا التصعيد للمرة الأولى، مع عدم التوصل إلى تقدم فى مفاوضات وقف إطلاق النار الواضح في غزة، يزيد من مخاطر الموقف ويؤشر إلى غياب الإرادة السياسية الإسرائيلية للتهدئة، ويوضوض المضنية التي يوجهها مصر وشركاؤها من أجل وقف الحرب في غزة ووضع حد للمعاناة الإنسانية قسم الفلسطينيين.
.
-
-
- للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر.
-
تم نشر الخبر اعلاه علي : https://www.elfagr.org/5003035