أحزاب ونواب يرحبون بالتوجيهات الرئاسية بالعفو عن 600 من المحكوم عليهم

مرحبا بكم في عدد من أعضاء مجلس الشيوخ، والتشكيليين الكلاسيكيين للرئيس عبدالفتاح سيباسم برافراج والفو المتخصصة عن 600 من المحكوم عليه في جرائم مختلفة من الرجال، بالتأكيد على تفعيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان من أهمها وخاصة الرئيس.

حماة الوطن يرحب بقرار العفو المعتمد ويؤكد: لمطالب القوى الوطنية

مرحباً بفريق حماة الوطن، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالتشاور معكم بشأن إصدار عفو رئاسي عن 600 من المحكوم معهم.

ويؤكد الحزب أن الحزب يأتي في ضوء الصلاحيات الممنوحة لرئيس الجمهورية في الدستور، بما في ذلك يكفل حالة من داخل المجتمع المصري.

ولأنه حماة الوطن، لأن كارلوس الرئيس بالفو المهنية، يأتي متخصصاً بملف حقوق الإنسان، مختبراً من الاستراتيجية الوطنية.

ويعترف الحزب بأنه موسع في العفو الحصري لمطالب ومقترحات القوى العاملة المتطرفة، خاصة خلال جلسات الحوار الوطني التي ارتكزت على ملف حقوق الإنسان.

«برلمانية حماة الوطن»: حدد السيسي بالفو عن 600 شخص يعكس حرصه على لم الشمل.

لذلك النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس هيئة البرلمان بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية مع المستثمرين بطفلة حماة الوطن، عن إشادته وتعيين بقرار السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والبراءة المستقلة عن 600 محكوم عليهم، من الرجال والنساء، في جرائم متنوعة، وغيرها أن ههذا تبنى هذا التجمع تجسيداً لحرص الرئيس على تحقيق العدالة الاجتماعية والإنسانية، وشغف البريد الإلكتروني لمتطلبات الحوار الوطني.

وأضاف، نائب رئيس الهيئة التشريعية بمجلس الشيوخ في بيان له، أن العفو الكبير متخصص، الذي لم يعد مقتصراً على المناسبات الوطنية كما كان في السابق، وعد الرئيس السيسي بالصلاحيات الدستورية لخدمة المجتمع، واهتمامه بالبعد التفصيلي لهذه الأقسام، إلا أن لا يكتفي بمنح الفرصة ولم يتم دمجهم في المستشفى، بل أكد أيضًا أن الدولة في المجتمع تشمل وتخفيف الحاجة إلى الكثير من المعلومات.

وتابع: «إن هذه الجهود تهدف إلى تحقيق العدالة بشكل كبير، وأدركت أن الدولة تساهم بشكل كبير في تحسين الظروف الإنسانية وتحسين الفرص والاندماج، وقد أظهر الرئيس السيسي حرصًا واضحًا على استخدام صلاحياته بما يتناسب مع المجتمع ويعزز من استقرار الأسر، وهو ما يعكس وتوعده بتوصيات الحوار الوطني ورؤية الدولة في دعم العدالة الاجتماعية، وإن هذه المبادرة ليست مجرد وضع عفوي، بل هي رسالة قوية تؤكد على أن الدولة تضع الإنسان في قلب اهتماماتها، وتسعى إلى تحقيق التكافؤ بين العدالة لتحقيق فرصة جديدة للذين يستحقونهم، مما يؤكد التزامنا بقيم الإنسانية والعدالة »

البرلماني عمرو فهمي: البرلماني الليبرالي يعتبر الرئيس في مجال التنمية والإصلاح والسلم الاجتماعي

بتهمة النائب عمرو فهمي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب مستقبل الوطن، استخدام الرئيس عبدالفتاح سيس صلاحياته في الكشف عن بعض المحكومين منهم في جرائم مختلفة والشتاء بلغ عددهم 600 من الرجال، ولأن ملف الحقوق والحريات يأتى ضمن اختصاص الرئيس سيسي. ، تفعيلا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.

وأوضح فهمي، في بيان له اليوم، أنه جاء ضمن العديد من السياسيين الليبراليين الذين أصدرهم الرئيس الأخير، والتي توالت منذ بدء الحديث عن الحوار الوطني الذي دعا إليه الرئيس، الأمر الذي أثبت نجاح الحوار الوطني ويعبر عن مدى صدقه، واستجابة الحركة السياسية لمطالب القوى الوطنية المشاركة في الحوار.

“وذكر عضوًا في مجلس الشيوخ، أن يفضل الرئيس تفضيله في تحرر متخصص لكل من يستحق، ومنحهم فرصة جديدة للاندماج بالمجتمع، فهو يعتمد على التنظيم والإصلاح تجاه الجمهورية الجديدة.

فهمي أن مثل هذه الرسالة أعطت رسائل مؤكدة لجميع الجهات المتخصصة في الدولة على احتواء لافتة الجميع إلى أن تسريع وتيرة التسارع عن المحكوم عليهم والمحبوسين إيمانا، ثقة بوجود حكومة حقيقية في تحقيق السلم الاجتماعي.

ولما فهمت، أن وضع الرئيس ليس الأول يشمل العفو عن عدد من الخبراء، واختره العديد من السلطات السابقة، وهي تتطور خطوة جيدة من القيادة السياسية، وتؤكد أن ماضية الدولة في مدشين جديدة تقوم على ترسيخ متطلبات الديمقراطية والحرية والتشاركية.

النائب محمد الرشيدي: العفو عن 600 من المحكوم حرصاً منهم على دعم حقوق الإنسان والحريات

وقال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس شيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالفراج والعفو المستقل عن 600 من المحكوم عليهم في جرائم مختلفة من الرجال، يأتي في إطار اهتمام بالعمل السياسي على تعزيز حقوق الإنسان والحريات ونظر الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان عبر الصلاحيات الدستورية الممنوحة له.

وأوضح الرشيدي في بيان له اليوم، أن هذا التجمع يرسخ ويبني جسورا من التواصل بين الحركة السياسية والليبرالية، ولأن العفو عن المواطن ينفرد بنفسه نسير بثبات وقوة نحو الجمهورية الجديدة التي أرسى قواعدها الرئيس السيسي، ودعوا إلى اتخاذ قرار العفو نهائيا لمطالب القوى السياسية والتوصيات التي رفعها مجلس أمناء الحوار الوطني إلى الرئيس في هذا الشأن منذ فترة ماضية، مما أدى إلى تفاعل الدولة واستجابتها لمخرجات الحوار الوطني.

الحيوانات عضو مجلس الشيوخ إلى أن ترغب الدولة في إعادة دمج هؤلاء المعفيين عنهم في المجتمع مرة أخرى في إطار سياسات الدولة لدعم أفكار الحقوقية، الإشارة إلى أن هذا العفو يُعبر عن انفراجات سياسية ويجب أن نحافظ عليها جميعاً ونشجعها وذلك وتنظيم مصرنا الحبيبة.

البحث الرشيد، أن المحقق العفو مفتوح أماما جديدة نحو إعادة مشاركة والاندماج داخل المجتمع، والتي يجب أن يستغلها المعفى عنهم حتى يعودوا إلى أحضان وطنهم أخرى ومن يستحقون ذويهم وأهلهم، وهو باب جديد أيضاً نحو وطن يتسع للجميع ليكون مختلفاً في الرأي لا يفسد لقضية الوطن ما دام أنه لا ضرر ولا ضرر سياسى وأمنيا واقتصاديا.

وأكد الصالحي أن التعاون بين الدولة المجتمع المدني والقوى السياسية للعمل على زيادة قوة العمل من جديد دمج هؤلاء المفرج عنهم في المجتمع ومنحهم الفرصة نحو دور فعال ومساهم في بناء وطن مدعو يحترم الحقوق والحريات.