ما السيناريوهات المحتملة بعد قرارات مجلس النواب الليبي؟.. خبراء يجيبون

في حضرة جديدة لأزمة الأزمة في ليبيا، أعلن مجلس النواب عن عقيلة صالح، عن ولاية دييغو مجلس الوزراء وحكومة “الوحدة” ويحضر لصالح عبد الحميدبي، وذلك في حفل فردي من نيويورك لتأجيج الصراع على السلطة.

جاء ذلك بعد تصويت مجلس النواب الجماعي خلال جلسة عقدت في بنغازي على السيطرة على ولاية السلطة الحالية، واعتبار حكومة “الاستقرار” لأسامة حام الحكومة الشرعية إلى حين تشكيل حكومة جديدة موحدة.

كما يقرر المجلس الجماعي أن يكون عقيلة صالحا هو الأعلى الربيعي، وفقا للإعلان الدستوري. هذا الابتكار ينزع من المجلس المختص بصلاحياته كقائد أعلى الربيع، ويعتمد العودة إلى الإعلان الدستوري لعام 2011.

خذ رئيس النواب الليبي

تهدف عقيلة صالح خلال الجلسة إلى حكومة الدبيبة إلى صلاحها منذ أكثر من خمس سنوات بسبب فشلها في الانتخابات، وداعمة لتخطيط الأمثل بين الأبعد كحل للأزمة. كما تم التأكيد على عدم التوصل إلى اتفاق نهائي وتسمية المقاطعات لتحقيق سلطة واحدة عادلة بين الشعب.

المجلس

في المقابل، لم يصدر المجلس بيانا مستقلا، لكن رئيسه محمد المنفي عقد اجتماعيا طارئا للتنسيق، في حين وصف المجلس الاستشاري بأنه صالح لأن يكون على مملكة مستقلة.

المجلس الأعلى الدائم

ومن جانبه، اعتبر خالد المشري، الذي يشغل منصب رئاسة “المجلس اليهودي الدائم”، أن يسحب صفة القائد الأعلى من المجلس الكندي غير القانوني ويخالف الموقع في الصخيرات عام 2015.

تعلمات للبرلمان

هذه تأتي وسط تأتى مجلس النواب الحالي ليكونوا مستقلين بما يتجاوز صلاحياته، وهو ما يعتبره التمثيل خطوة بخطوة وغير مرشحة.

ومن جانبها قالت مروة محمد، خاصة في الشأن الليبي، إن وضع البرلمان الليبي اليوم إلى استمرار تجزئة ليبيا على كافة المستويات إلى أن التخوف الحقيقي من أنه من خلال التركيز يمكن أن يستمر أي طرف أو جسم سياسي في ليبيا عن خطوات منفردة غير محددة، ما طرح فكرة نهائية من التفاوض ويعرض الاستقرار وأمن البلاد للخطر.

وأضاف «محمد» في خاصيته لـ« الفجر»، أن عدم تمكن الأمم المتحدة من السيطرة على الأمور سريعاً فساحة مجال العملية السياسية الجديدة قد يدفع ليبيا المشاهير التحرر على جميع الموظفين، ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا بالتعاون مع ستاني خوري، وتسريع جهودها أكثر من ذلك في الملف الليبي والإعلان عن خطة ابتكار ابتكارات في المجالات الرائدة في مجال التقدم في الانتخابات التي احتفل بها الحديثة تقريبًا حتى على المستوى الدولي.

وأكملت حديثها:” “لقد حان الوقت لأنه تنحي كل ما يختص بالاختلافات جانباً وأن نجتمع من أجل توحيد القوى ومشاركة الجميع ليتمكنوا من توزيع عادل للثروة وفرص المشاركة في الحقيقة في مجال الصناعة ليفرق سكان ليبيا والأخير الثلاثة واختروا”.

وخاصة فيما يتعلق بالليبي، لأنه يتزايد أيضا أن تتنوع التحركات السياسية في وقت يتزايد فيه الاهتمام الدولي وترسل قوات عسكرية ليبيا مع إرسال قوات الجيش الليبي للقوات المسلحة إلى منطقة فزان جنوب غرب البلاد، ما دفع حكومة الوحدة في طرابلس لرفع مستوى التصميم الخاص به ما تغير في المجتمع الدولي من التصعيد وعدم الالتزام بوقف إطلاق النار الذي تم الاتصال به في أكتوبر عام 2020.

على صعيد آخر ساهم الكاتب والمحلل السياسي في الشأن الليبي أحمد عرابي، أن يقرر مجلس النواب لاحقا قراءة من التعقيدات في ليبيا.

وأضاف «عرابي» في ما لديه خاص لـ «الفجر»، أن يعقد مجلس النواب عبر التوجهات التوجه نحو المجلس المخصص وحكومة الوحدة ليلغيهم من التفاصيل جميعهم بلا ولاية، كما سيعيد النظر في توافق الرأي في جنيف.