منوعات

إسماعيل قآاني قد يكون ضمن المستهدفين في اجتماع بيروت الأخير

إسماعيل قآاني قد يكون ضمن المستهدفين في اجتماع بيروت الأخير

ملخص:

  • وأشارت مصادر خاصة إلى احتمال حضور إسماعيل قاآني اللقاء الذي استهدفته إسرائيل في الضاحية الجنوبية لبيروت.
  • واستهدف الهجوم الإسرائيلي اجتماعا ضم قيادات في حزب الله بينهم هاشم صفي الدين المرشح لخلافة نصر الله.

أشارت مصادر خاصة للتلفزيون السوري، إلى احتمالية تواجد إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس الإيراني، في الاجتماع الذي استهدفته إسرائيل في الضاحية الجنوبية، الجمعة.

وتشير تقارير متطابقة إلى أن الهجوم الإسرائيلي استهدف اجتماعا ضم قيادات من حزب الله اللبناني، بينهم هاشم صفي الدين الذي يعتبر المرشح الأبرز لخلافة حسن نصر الله في قيادة حزب الله.

وتأتي هذه الضربة ضمن سلسلة عمليات إسرائيلية تستهدف شخصيات بارزة مرتبطة بإيران وحزب الله في المنطقة.

الشكوك الإسرائيلية

وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الشكوك في لبنان تشير إلى إصابة العميد إسماعيل قاآني في قصف الجيش الإسرائيلي لبيروت.

وبحسب القناة، فإنه يجري التحقق من احتمال إصابة قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني، في غارة في بيروت.

وأوضحت أن قاآني (67 عاما) تم تعيينه قائدا لفيلق القدس عام 2020 بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني في بغداد.

ويبدو أن قاآني وصل إلى بيروت قبل 6 أيام، بعد اغتيال نصر الله، للمشاركة في مراسم تشييع زعيم حزب الله. وبحسب القناة، فإن هذه المعلومات لم يتم التأكد منها بشكل قاطع حتى الآن.

وإذا تبين أن قاآني أصيب أو قُتل بالفعل في الغارة على حي المريجة قرب مطار بيروت، فإنه سيكون أعلى شخصية إيرانية تغتالها إسرائيل على الإطلاق، بحسب القناة.

استهداف كبار قادة حزب الله

وشنت الطائرات الإسرائيلية، الجمعة، سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت، في واحدة من أعنف الضربات منذ بداية التصعيد. فيما أفادت مصادر صحفية أن الغارات استهدفت اجتماعاً لكبار قادة حزب الله، بينهم رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين.

ونقل موقع “أكسيوس” الأمريكي عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين، أن الغارات الجوية استهدفت اجتماعا لكبار قادة حزب الله، بينهم هاشم صفي الدين، المرشح الأبرز لخلافة حسن نصر الله، مشيرين إلى أنه كان في مخبأ عميق تحت الأرض. دون أن يكون واضحا. مصيره.

 

أشارت وسائل إعلام لبنانية إلى أن الغارة الإسرائيلية التي استهدفت صفي الدين كانت أكبر بكثير من تلك التي قتلت نصر الله الأسبوع الماضي.

وسبق القصف قيام الجيش الإسرائيلي بتحذير سكان عدة مباني في الضاحية الجنوبية لبيروت بضرورة إخلاءها تمهيدا لاستهدافها، مشيرا إلى أن “هذه المباني تقع بالقرب من منشآت ومصالح حزب الله، والتي من المتوقع أن يتم استهدافها قريبا”.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا على فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من خليجيون 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

Open chat
Scan the code
مرحباً هل يمكننا مساعدتك؟