أخبار العالم

الشركات المالكة لبضائع “سفينة جسر بالتيمور” تواجه أزمة.. ما القصة؟

أعلنت شركة الشحن الدنماركية AP Moller-Maersk، التي تمتلك السفينة التي دمرت جسر فرانسيس سكوت كي في بالتيمور، عن إطلاق عملية رسمية يتعين فيها على الشركات التي تمتلك بضائع على متن سفينة دالي المنكوبة أن تتحمل بعض الأعباء المالية. خسائر.
وأشارت شركة “مولر ميرسك”، الشركة العالمية الرائدة في مجال نقل الحاويات، إلى أن العملية المعروفة باسم “المتوسط ​​العام” أعلنت عنها شركة “جريس أوشن” ومقرها سنغافورة، وذلك بحسب أحد المجالس الاستشارية للمستهلكين من شركة “MSC Mediterranean Shipping” ومقرها. في جنيف، سويسرا.

ميناء بالتيمور

وقال المجلس الاستشاري للمستهلكين: “يشير هذا القرار إلى أن المالكين يتوقعون أن تؤدي عمليات الإنقاذ إلى تكاليف مرتفعة بشكل استثنائي، يتوقعون أن تساهم فيها جميع الأطراف التي تم إنقاذها تحت المتوسط ​​العام”، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
وكانت سفينة الشحن دالي مستأجرة من قبل شركة ميرسك ومقرها كوبنهاغن بينما كانت شركة سينرجي مارين تديرها وتشغلها عندما اصطدمت بالجسر مما أدى إلى تدميره وإغلاق ميناء بالتيمور في 26 مارس/آذار.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من خليجيون 24

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

Open chat
Scan the code
مرحباً هل يمكننا مساعدتك؟