أخبار الخليج
المملكة: خبراء المناطق المحمية والأمم المتحدة في جولة ميدانية بمحمية عروق بني معارض
أجرى فريق من المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع خبيرة تخطيط المناطق المحمية التابعة للأمم المتحدة ستيفاني جورز، زيارة ميدانية إلى محمية عروق بني معارض، بهدف تقييم إدارة العمليات وتعزيز بناء القدرات ورفع كفاءة الأعمال على المستويات البيئية والاجتماعية والاقتصادية.
وتهدف الزيارة إلى رفع كفاءة الإمكانات اللوجستية والبشرية والفنية في المحمية ومقارنتها بأفضل الممارسات العالمية، وتعزيز بناء القدرات والمعرفة بين كوادر المحمية، بالإضافة إلى رصد الاحتياجات الفورية وبناء استراتيجية للحد من المخاطر وتعزيز مبادئ الأمن والسلامة وتعزيز حماية وحفظ الموائل الطبيعية.
وقد قام الفريق بتقييم البنية التحتية للمحمية وإدارة النفايات وكفاءة الطاقة ومصادر إمدادات المياه، وقدم توصيات لتحسين إدارة العمليات. كما قام بتقييم تأثير الأنشطة بالقرب من المحمية، بالإضافة إلى استخدام التقنيات في المحمية، مثل الطائرات بدون طيار المستخدمة لجمع البيانات والاستفادة منها في خطة العمليات.
وعلى الجانب الاجتماعي، قدم الفريق تقييماً لخطط الشراكة المجتمعية، ومدى مشاركة المجتمع المحلي وأصحاب المصلحة في عمليات الحماية والحفظ، وخطط السياحة البيئية، والعائدات الاقتصادية من خلال تفعيلها.
تعد محمية عروق بني معارض من أهم المحميات الوطنية لأنها تشمل تمثيلاً متكاملاً لأنظمة بيئية ذات قيمة استثنائية، ولذلك تم تسجيلها على قائمة التراث الطبيعي العالمي لليونسكو، نظراً لطبيعتها الفريدة وتنوعها البيولوجي الغني.
وقد وضع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية استراتيجية متكاملة للإدارة المستدامة للمحمية، تأخذ في الاعتبار الأبعاد البيئية والاجتماعية والاقتصادية للمحمية، ما يجعل هذه المحمية نموذجاً يتمتع بسمعة عالمية مرموقة بمناظرها الطبيعية وتنوعها البيولوجي الفريد، حيث تعد موطناً لأكثر من 900 نوع من النباتات والحيوانات، بما في ذلك بعض الأنواع المهددة بالانقراض مثل الغزلان. كما تعد المحمية موطناً لقطعان المها العربي الحر، وهو النوع الوحيد في العالم.
وتشكل حماية هذا التنوع البيولوجي أولوية رئيسية للتنمية المستدامة في المنطقة.
وتهدف الزيارة إلى رفع كفاءة الإمكانات اللوجستية والبشرية والفنية في المحمية ومقارنتها بأفضل الممارسات العالمية، وتعزيز بناء القدرات والمعرفة بين كوادر المحمية، بالإضافة إلى رصد الاحتياجات الفورية وبناء استراتيجية للحد من المخاطر وتعزيز مبادئ الأمن والسلامة وتعزيز حماية وحفظ الموائل الطبيعية.
وقد قام الفريق بتقييم البنية التحتية للمحمية وإدارة النفايات وكفاءة الطاقة ومصادر إمدادات المياه، وقدم توصيات لتحسين إدارة العمليات. كما قام بتقييم تأثير الأنشطة بالقرب من المحمية، بالإضافة إلى استخدام التقنيات في المحمية، مثل الطائرات بدون طيار المستخدمة لجمع البيانات والاستفادة منها في خطة العمليات.
وعلى الجانب الاجتماعي، قدم الفريق تقييماً لخطط الشراكة المجتمعية، ومدى مشاركة المجتمع المحلي وأصحاب المصلحة في عمليات الحماية والحفظ، وخطط السياحة البيئية، والعائدات الاقتصادية من خلال تفعيلها.
تعد محمية عروق بني معارض من أهم المحميات الوطنية لأنها تشمل تمثيلاً متكاملاً لأنظمة بيئية ذات قيمة استثنائية، ولذلك تم تسجيلها على قائمة التراث الطبيعي العالمي لليونسكو، نظراً لطبيعتها الفريدة وتنوعها البيولوجي الغني.
وقد وضع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية استراتيجية متكاملة للإدارة المستدامة للمحمية، تأخذ في الاعتبار الأبعاد البيئية والاجتماعية والاقتصادية للمحمية، ما يجعل هذه المحمية نموذجاً يتمتع بسمعة عالمية مرموقة بمناظرها الطبيعية وتنوعها البيولوجي الفريد، حيث تعد موطناً لأكثر من 900 نوع من النباتات والحيوانات، بما في ذلك بعض الأنواع المهددة بالانقراض مثل الغزلان. كما تعد المحمية موطناً لقطعان المها العربي الحر، وهو النوع الوحيد في العالم.
وتشكل حماية هذا التنوع البيولوجي أولوية رئيسية للتنمية المستدامة في المنطقة.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
إتبعنا
