اقتحمت أزمة إمام عاشور، لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مع قائد الكتيبة الحمراء محمد الشناوي، والمدير الرياضي محمد رمضان، الساحة الرياضية المصرية وألقت بظلالها على الحياة. جميع جوانب الأحداث.
بعد أن كان إمام عاشور أحد أهم نجوم الكتيبة الحمراء، أصبح مصير عودته للمشاركة غامضا، إضافة إلى احتمالية ظهور رحيله على السطح.. أزمة عاشور الأخيرة، حتى لو كانت الأكبر في مسيرته منذ ارتدائه قميص النادي الأهلي والذي حصل على العقوبة التأديبية الوحيدة، ليس الأول.
وتعرض اللاعب الشاب للعديد من الأخطاء، تلقى بسببها إنذارات عديدة.
;
ليبقى السؤال في أذهان جماهير القلعة الحمراء: هل ينقذ إمام عاشور نفسه من سيناريو «الأهلي الملاحق»، أم سينجح في العودة إلى السير على خطى نجوم الجزيرة المدونين؟ أسمائهم بأحرف من نور.
رد خالد جلال المدير الفني السابق للزمالك، وهو من اتخذ قرار جذبه من النادي. وأجاب حرس الحدود على السؤال الذي تبادر إلى أذهان الجماهير قائلا: “إمام عاشور مر بسلسلة من المواقف. لا أريده أن يسلك طريق اللاعبين الذين كان بإمكانهم الذهاب بعيدًا جدًا، لكن بسبب التصرف الخاطئ والفهم الخاطئ للنجومية انتهى”. في وقت مبكر من رحلتهم، مثل محمد عبد الجليل وإبراهيم سعيد، كان من الممكن أن يذهبوا إلى منطقة بعيدة.
وتابع: “إمام عاشور ارتكب موقفا سلبيا، وأحيي محمد رمضان لأنه اتخذ قرارا حازما، لأنه يجب احترام قائد الفريق محمد الشناوي، لأن كل مدير فني يختار قائدا للفريق سيكون مدربا”. على أرض الملعب، ويتخذ… القرارات اتخذت من خلال المدير الفني.