عصمت يتفقد محطة كهرباء حلوان ويتابع نمط التشغيل استعدادا للافتتاح

في سياق المجال المستمر ، اتبع وزيارات مستمرة إلى مواقع العمل والإنتاج وخطة العمل لتغيير نمط التشغيل ، وتحقيق الكفاءة في الأداء ، وتحسين جودة التغذية ، وضمان استمرارية الكهرباء ، وزيادة الطاقات المولدة ، وتقليل استخدام الوقود التقليدي ، وضمان تقدم مستوى الخدمات والتشغيل الاقتصادي للشركات الفرعية ، الدكتور محمود إسمات وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ، و NBSP ؛ اليوم ، الأربعاء ، زيارة ميدانية لمحطة الكهرباء في جنوب هيلوان بوخاري في منطقة الكريمة ، بسعة 1950 ميجاوات ، والتي تمثل 31 ٪ من إجمالي الطاقة المتولدة في شركة إنتاج الكهرباء العليا المصرية وتعمل مع نظام ضغوط عاجلة دورة بتكلفة إجمالية لبناء 1.5 مليار دولار ، من أجل اتباع مسار العمل وتحديد الواقع الفعلي للتشغيل ومعدلات الأداء واستهلاك الوقود. حاكم في عمل الشركة ، وإجمالي الطاقة المولدة ، وعدد محطات التوليد ، والوقود المستخدمة ، وخطة العمل الجديدة في إطار تغيير نمط التشغيل ، ومدى تأثير ذلك على معدلات استخدام الوقود والطاقة الإنتاجية ، تنفيذ برامج الصيانة والتواصل مع مراكز التحكم ، وتدريب العمال ، والسلامة المهنية ، ودورات الصحة ، وتوفير قطع الغيار والتنسيق مع الشركة القابضة والشركات الشقيقة في هذا الصدد. تعمل كفاءة الوحدات وإجمالي الطاقة التي تم إنشاؤها ومقارنتها بمعدلات استهلاك الوقود ، بالإضافة إلى خطة الصيانة والجداول الزمنية للتنفيذ والتنسيق والاتصال بمركز التحكم ومدى الاستجابة وسرعة تلبية الاحتياجات من الشبكة الوطنية الموحدة للكهرباء والأحمال التشغيلية وتأثير ذلك على معدلات استهلاك الوقود ، تطرقت الدكتور إسمات إلى خطة عمل المحطة للتحضير لزيادة الأحمال خلال فصل الصيف وإنهاء تنفيذ الصيانة خلال الشهر الحالي وكيفية مواجهة الأخطاء ومعدلاتها ومستوياتها من مختلف المستويات وسرعة فرق العمل تستجيب ضمن الخطة العامة لتحقيق جودة العملية وتحسين معدلات الأداء وسياسة التشغيل الاقتصادي ، وكذلك الالتزام بمعايير السلامة والصحة المهنية داخل المحطة والبرامج التدريبية لتطوير الأداء والحرص على تطبيق أقصى حماية للعمال وتوفير أدوات السلامة الضرورية وتزويد نظام الطاقة وترقية معدلات الأداء وتشغيل محطات التوليد ، وتقليل استخدام الوقود وإيجاد حلول عملية للتقنية الخسارة ، والحاجة إلى الانتباه إلى الصيانة وإعادة النظر في الآليات المستخدمة في البرامج والتوقيت والجداول الزمنية ، وأهمية البرامج التدريبية وصياغة برامج متخصصة لكل قطاع وأهمية التنسيق بين جميع القطاعات بناءً على محطات التشغيل وتوحيد تدخل الثقافة والإصلاح قبل أن تغادر الوحدات واتبع ذلك على جميع المستويات لتحقيق الاستقرار للشبكة الموحدة وضمان تشغيل آمن ومستقر.
& nbsp ؛ الأداء ، مع الإشارة إلى أهمية تنشيط دور الأخطاء والسلامة والصحة المهنية والتفتيش ومراقبة الجودة للحفاظ على بيئة عمل آمنة ، مضيفًا أن هناك متابعة يومية لتحسين جودة التشغيل وزيادة العائد على وحدة الوقود المستخدمة من الطاقة المولدة وترقية مستوى الخدمة الكهربائية ، مشجعًا على استمرار خطة العمل الحالية لتحقيق تشغيل شبكة الكهرباء الوطنية.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر