أخبار الخليج

وزير الصناعة يتفقد المشاريع التنموية والاقتصادية في منطقة الحدود الشمالية ومدينة وعد الشمال

القاهرة: «خليجيون 24» 

قام وزير الصناعة والموارد المعدنية ، باندر بن إبراهيم آل خارف ، بتفتيش عدد من المشاريع التنمية الصناعية والمشاريع الاقتصادية في منطقة الحدود الشمالية ، ومدينة واد شامال لصناعات التعدين ، برفقة نائب وزير شؤون التعدين ، ، المهندس. خالد بن ساله آل مودايفار ، وعدد من المسؤولين في القطاعات الحكومية والخاصة.

قام الخريف بجولة في بداية زيارته في كلية التميز العلمي في مدينة أرار ، حيث التقى خلالها بالهيئة التعليمية والطلاب الذكور والإناث ، وقام بمراجعة مختبرات التدريب والمختبرات المتقدمة التي توفر بيئة تعليمية حديثة تتيح للطلاب للاستفادة من أحدث التقنيات ، واستمع إلى سعادته شرحًا حول مبادرة المدارس التميز العلمي ، تم تأسيسها في مدينة أرار والشيء المضحك في الشراكة بين شركة “Maaden” ووزارة التربية والتي استثمرت فيها “Maaden” حوالي 180 مليون ريال ؛ من أجل تعزيز التعليم العلمي في المنطقة ، وإعداد جيل جديد من العلوم والرياضيات والتكنولوجيا المتميزة.

شملت زيارة وزير الخريف المعهد التقني السعودي للتعدين في مدينة آر ، حيث استعرض البرامج التدريبية التي يقدمها المعهد ، الذي نجح في تخرج أكثر من 1081 متدرب منهم 52 متدربًا لأول مرة ، مؤهلين في أ. عدد التخصصات المتقدمة وفقًا للمناهج العلمية على أعلى المستويات ويشمل محاكاة المختبرات والأجهزة هو الأكثر وأحدث في معاهد التعدين العالمية ، وتشمل هذه التخصصات التعدين تحت سطح الأرض ، والتعدين فوق الأرض ، وعمليات التعدين تساهم الصيانة الميكانيكية ، والصيانة الكهربائية ، وهذه البرامج في إعادة تأهيل الكوادر السعودية للعمل في قطاع التعدين ، الذي يدعم الجهود الإمزيلة التي توفر فرص عمل نوعية للشباب السعودي.

كما زار وزير الصناعة والموارد المعدنية منجم Hazm Al -Jalamid ، وهو أول وواحد من أهم مواقع مناجم الفوسفات في المملكة ، وأكثر من 11 مليون طن تنتج خام الفوسفات سنويًا.

وذكر أن هذه الزيارة تأتي في إطار جهود الوزارة ؛ لتطوير قطاع صناعات التعدين ، تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية في هذا القطاع ، وتعزيز دوره هو محرك أساسي لتنويع الاقتصاد الوطني بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر


اكتشاف المزيد من خليجيون 24

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
Scan the code
مرحبا...
كيف يمكنا مساعدتك؟