مُتهمة بالتحريض على الفجور.. تطور مُفاجئ في قضية إعلامية شهيرة

مُتهمة بالتحريض على الفجور.. تطور مُفاجئ في قضية إعلامية شهيرة
زيزي عبد الغفار
جاء ذلك بعد أن حكمت المحكمة الجنائية في الكويت ، في أبريل 2024 ، على وسائل الإعلام المثيرة للجدل لمدة عامين مع العمل والإنفاذ وغرامة ألفي دينار لتهمة التحريض على الفجور والفجور.
يرجع أصل القضية إلى مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو التي يقدمها مدعي شكلي ضد حليمة ، مدعيا أنها تحرض عليه على الفجور والخلل من خلال لقطاتها الخاصة ، واتهمتها المحكمة الجنائية بـ “تحريض الفجور والخلل والإساءة من الهاتف “، لكن مريم آل بهر ، محامية وسائل الإعلام الكويتية ، تمكنت من الدفاع عن موكلها وإنكار كل ما ذكره في القضية ، مما يؤكد ذلك لم تكن حليمة تعرف المدعي في البداية ، لكنه كان يعلم أن لديها نية الزواج ، وهي تستمر معها من خلال WhatsApp ، مشيرة إلى أنه أرسل صوره الخاصة مع تعبيرات عن الحب والغزل ، لذلك كان هناك حديث وتبادل الصور بين الطرفين.
كما ادعى المدعى عليه للضحية أنه أساء إلى إهانتها ، لذلك قدمت شكوى ضده بتهمة إهانة الهاتف وإساءة استخدامها ، والسيد الذي لم يكشف عن اسمه أو هويته كان هو نفس الحكم ضد حليمة ، وهو السجن والتنفيذ مع غرامة 2000 دينار الكويت. (لها)
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : lebanon24