منوعات
إطلاق المرحلة الثالثة من الحملة الوطنية للتوعية العمالية واعي واعية (صور)

على مدار الساعة – اللجنة الأردنية للإنصاف في الأجور التي تم إطلاقها اليوم ، يوم الأربعاء ، برئاسة الأمين العام للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة ، م. مها علي وسكرتير -عاما لوزارة العمل ، فاروق العاديدي ، بالتعاون مع منظمة العمل الدولية ، والنساء للأمم المتحدة والاتحاد العام للنقابات الأردنية والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ، والمرحلة ثالث الحملة الوطنية لزيادة الوعي بحقوق العمال والعاملين في القطاع الخاص (واعية/ واعية).
حضر حفل الإطلاق نائب رئيس الاتحاد العام لنقابات الأردن ، خالد أبو مارجوب
منسق منظمة العمل القطري في الأردن أمال موفي ونائب الممثل القطري ، والنساء الأمم المتحدة في الأردن ، ومانال بينكران ، وألكساندر موندون من التعاون الدولي الألماني (جيز).
الأمين العام للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة المهندسة. أكدت مها علي أنه بدءًا من دور اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة في دعم الجهود الوطنية لتعزيز مشاركة المرأة وتسليط الضوء على أهمية دور المرأة في بناء وتحقيق التنمية الوطنية المستدامة ، تشارك اللجنة في ( واعية الواعية) حملة في مرحلتها الثالثة ، التي أطلقتها اللجنة الأردنية للإنصاف في الأجور اليوم بهدف رفع وتعزيز الوعي بقانون العمل الأردني وضمان توفير بيئة عمل للمرأة.
وأشار علي إلى أن أهمية هذه الحملة تسلط الضوء على الوعي بالعمال حول مواد قانون العمل التي تهدف إلى توفير بيئة عمل عمل للمرأة التي تشجعها على دخول سوق العمل والمواصلة والمساهمة في زيادة المشاركة الاقتصادية للمرأة ، مع الإشارة إلى تم إجراء العديد من التعديلات المهمة خلال السنوات القليلة الماضية حول قانون العمل في السعي لتحقيق بيئة عمل للنساء وترجمة رؤى عالية الدقة في دعم وتمكين النساء.
وأكدت أن تطوير السياسات والاستراتيجية والتشريعات المتعلقة بتمكين المرأة اقتصاديًا وزيادة مشاركتها في مختلف المجالات ، ويجب أن يتزامن ذلك مع الوعي والمعرفة بالجوانب المتعلقة بحقوق العمال وأصحاب العمل وفقًا للمادة التشريع المعمول به من أجل دعم جهود تنفيذها وإنفاذها.
بدوره ، قال الأمين العام لوزارة العمل ، فاروق العاديدي ، إنه لا يمكننا الوصول إلى بيئة عمل خالية من الانتهاكات والانتهاكات إلا من خلال الوعي الحقيقي والمستمر للعمال والعمال وأصحاب العمل في حقوق العمال و واجبات كلا الطرفين لعملية الإنتاج. تشدد على حرص وزارة العمل على ضمان التزام مرافق القطاع الخاص لضمان توفير بيئة عمل آمنة وصحية وصحية لحماية العمال وضمان ديمقراطية عمل المؤسسات من خلال الحد من إصابات العمل.
وأكد أن هذا الجهد المشترك المبارك أدى إلى المرحلتين الأولى والثانية لتثقيف المجموعات المستهدفة من حقوق العمل الخاصة بهم ، واليوم نواصل هذا الجهد الكبير في وجود جميع الشركاء لتعزيز الوعي بقانون العمل الأردني الذي لا يميز في حقوق العمل بين العامل الأردني وغير الأردني وتعديلاته في السنوات الأخيرة قد عززت حماية المجموعات الأكثر ضعفا في سوق العمل هي النساء والأشخاص ذوي الإعاقة.
أشار الهاديدي إلى أن المرحلة الثالثة من الحملة تركز على مواضيع إضافية تتعلق بحقوق العمال والعمال ، بهدف تعزيز المساواة بين الجنسين وتوفير الدعم المستمر للنساء العاملات في الأردن ، باعتباره أبرز التعديلات المدرجة في العمل سيكون القانون على دراية بالسنوات الأخيرة المتعلقة بمكافحة التمييز والتحرش في مكان عمل ، ونظام عمل مرن للقطاع الخاص ، وساعات العمل للنساء الحوامل والتمريض والأشخاص ذوي الإعاقة الذين يعملون في الليل ساعات ، والتي تساهم في تعزيز مشاركة المرأة الاقتصادية في سوق العمل.
من جانبه ، قال نائب رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال الأردني ، خالد أبو مارجوب ، إن الاتحاد أخذ على عاتقه على عاتق وعي العمال بحقوقهم ودعم النساء من خلال تمكينهم من الوصول إلى أعلى سلم قيادة العمل النقابي ، لذلك أطلق الاتحاد برامج مكثفة تخدم هذا الاتجاه ، مع مراعاة وجود النساء في مراكز القيادة ، سواء في المكتب التنفيذي للاتحاد أو في قادة اتحاد العمل بشكل عام.
وسعر مؤسسات المجتمع المدني لدعم هذا الاتجاه وتثقيف وتثقيف العمال حول حقوقهم وواجباتهم ، وخاصة اللجنة الوطنية للأجور ؛ من خلال التأكيد على أهمية حملة واعية/ واعية في زيادة معرفة العمال بحقوقهم ، مع التأكيد على حرص الاتحاد على جعل الحملة نجاحًا في مراحلها من خلال استمرار شراكة مع جميع الشركاء الذين يهدفون إلى تحقيق أفضل مصالح العمال مع الترحيب بكل شيء الجهد الذي يعكس بشكل إيجابي على العمال ويحسن حقوقهم ويزيد من وعيهم بحقوقهم في العمال.
قال المنسق القطري لمنظمة العمل الدولية في الأردن أميل موفي إننا عملنا على مدار السنوات الثلاث الماضية العمال الأردنيين الواسعين ، ولجنة الأردن الوطنية لشؤون المرأة ومختلف الهيئات الوطنية الأخرى ، والتي كانت أيضًا بالتزامن مع إطلاق “” العيادة القانونية الواعية قبل الاتحاد العام للنقابات الأردنية ، بهدف رفع الوعي القانوني ، وتعزيز ثقافة العمل اللائق ، والمساواة في الأجور بين الجنسين.
وأشارت إلى أن هذه الجهود أسفرت عن العديد من النتائج المهمة على جميع المستويات الوطنية والدولية ، والترحيب بالانضمام إلى كل من النساء الأمم المتحدة ووكالة التعاون الدولي الألماني لجهود هذه الحملة ، التي تشير إلى كل شيء ، اتفاقنا كمؤسسات وطنية ودولية ، أن حقوق العمل هي أولويتنا ، وأن الجهود التي بذلناها جميعًا في إطارها الصحيح.
وقال مانال بينكر إن السلطة تؤمن بأهمية زيادة الوعي بحقوق العمال والعمال وتعزيز بيئة تشريعية عادلة ومستدامة ، من خلال نهج تشاركي يتضمن جميع الأطراف لضمان تنفيذ الإصلاحات القانونية التي تكرس المعايير لائق عمل.
وأكدت أن هذه السلطة تدعم تمكين المرأة اقتصاديًا ، وتحقق الأولويات الوطنية في مضاعفة مشاركتها في سوق العمل ، تمشيا مع رؤية التحديث الاقتصادي ومعايير العمل الدولية ، مضيفًا أن إطلاق هذه الحملة هو محطة محورية لصالحها نشر المعرفة وتحفيز التغيير الاجتماعي الإيجابي ، من خلال توصيل رسائل واضحة حول هذه الإصلاحات ، وكيف نستفيد منها ، فإننا نمهد الطريق لمستقبل يتم فيه تقدير العمل اللائق ويضمن حق الجميع للمساواة والكرامة.
من جانبه ، أكد ألكساندر موندون ، من التعاون الدولي الألماني (GIZ) ، على أن التعليم في إجراءات العمل المرنة هو خطوة أساسية لمعالجة العقبات التي تحول دون فرص العمل ، وخاصة بالنسبة للنساء ، من خلال تسليط الضوء على التعديلات التشريعية التي تعزز مرونة سوق العمل ، سواء كان ذلك عملًا عن بعد ، أو بدوام جزئي ، أو ساعات مرنة ، أو لخفض أسابيع العمل. وأشار إلى أن الحملة ستسهم في تعريف العمال في حقوقهم المتعلقة بالعمل المرن ، والذي يمكّنهم من التفاوض بفعالية مع أصحاب العمل في هذه الإجراءات.
كما أكد أن تعزيز العمل المرن لا يساهم فقط في تحسين ظروف العمل ، ولكنه يوفر أيضًا فرصًا متساوية ويعزز التوازن بين الحياة العملية والعائلية ، مما يؤدي إلى بيئة عمل أكثر استدامة وشاملة.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
اكتشاف المزيد من خليجيون 24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.