فن ومشاهير
إسلام القصبجي يبهر جمهور مسرح “فوكالي” بأنغام العود وسط تفاعل كبير

بعد ليلتين غنائيتين ساحرتين على مسرح “فوكالي” في ميادين الدرعية، اختتم الموسيقار الكبير إسلام القصبجي حفلته التي قدم خلالها أمسيات استثنائية ستبقى في ذاكرة الحاضرين.
وشهدت الأمسية الختامية تفاعلاً مميزاً من الجمهور، حيث أبدع القصبجي في عزف مقطوعات موسيقية جسدت جمال وروعة الموسيقى الشرقية الأصيلة..
ولم يكتف القصبجي بعزف مقطوعاته الخاصة، بل عمل على تلبية رغبات الجمهور من خلال عزف أغانيه المفضلة من التراث العربي والخليجي والسعودي، مما أعطى للأمسية طابعاً خاصاً، حيث تمايل الجمهور على أنغامها وتفاعل بحماس مع كل لحن..
وشهدت الأمسية الختامية تفاعلاً مميزاً من الجمهور، حيث أبدع القصبجي في عزف مقطوعات موسيقية جسدت جمال وروعة الموسيقى الشرقية الأصيلة..
ولم يكتف القصبجي بعزف مقطوعاته الخاصة، بل عمل على تلبية رغبات الجمهور من خلال عزف أغانيه المفضلة من التراث العربي والخليجي والسعودي، مما أعطى للأمسية طابعاً خاصاً، حيث تمايل الجمهور على أنغامها وتفاعل بحماس مع كل لحن..
وكان الجمهور على قدر الحدث، بالتصفيق الحار والتمايل على أنغام الموسيقى الساحرة، مما خلق جوًا من التناغم التام بين الفنان والجمهور. وفي لحظة خاصة، وقف الجمهور للتصفيق للموسيقار الكبير على أدائه الرائع الذي جمع بين الإبداع والحس الموسيقي العالي..
وكان الحفل الختامي أكثر من مجرد نهاية للحفل؛ بل كان لحظة احتفال بالفن الأصيل وإحياء تراث موسيقي لا يزال حياً.
وظهر استحسان الجمهور للفنان إسلام القصبجي من خلال تفاعلهم الكبير وإشادتهم بأدائه المميز والذي يعكس عمق العلاقة التي تربط هذا الفنان بجمهوره..
لقد تركت هذه الأمسيات الموسيقية في فوكال ذكرى لا تنسى، وأسست لوعد بلقاءات موسيقية جديدة تلامس القلوب وتعبر عن عطر التراث العربي الأصيل، مؤكدة أن الموسيقى تبقى الجسر الذي يربط الماضي بالحاضر، وينقل الأجيال نحو مستقبل من الجمال والإبداع..
وكان الحفل الختامي أكثر من مجرد نهاية للحفل؛ بل كان لحظة احتفال بالفن الأصيل وإحياء تراث موسيقي لا يزال حياً.
وظهر استحسان الجمهور للفنان إسلام القصبجي من خلال تفاعلهم الكبير وإشادتهم بأدائه المميز والذي يعكس عمق العلاقة التي تربط هذا الفنان بجمهوره..
لقد تركت هذه الأمسيات الموسيقية في فوكال ذكرى لا تنسى، وأسست لوعد بلقاءات موسيقية جديدة تلامس القلوب وتعبر عن عطر التراث العربي الأصيل، مؤكدة أن الموسيقى تبقى الجسر الذي يربط الماضي بالحاضر، وينقل الأجيال نحو مستقبل من الجمال والإبداع..
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر