ميشيل أوباما وميليندا غيتس تجمعهما صداقة قوية

تحدثت السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما (60 عاما) مع صديقتها المقربة ميليندا جيتس (59 عاما) عن ترك البيت الأبيض، وتذكرت شعورها الجديد بالحرية. وقد أظهرت أوباما والزوجة السابقة لملياردير مايكروسوفت بيل جيتس علاقتهما الوثيقة أثناء مناقشتهما لخروج ميشيل من البيت الأبيض في حلقة حديثة من بودكاست ميليندا بعنوان “لحظات تصنعنا”.

وأشادت ميليندا بصديقتها، قائلة إنها “محظوظة” لوجودها في حياتها كصديقة مخلصة. واعترفت ميشيل بأنه على الرغم من “غرابة” وجودها في منزل آخر غير البيت الأبيض، إلا أنها وجدت أنه “من الجيد” أن تودع فترة ولايتها.

وأوضحت كيف قررت هي وزوجها الرئيس السابق باراك أوباما البقاء في واشنطن العاصمة، من أجل ابنتيهما ماليا (26 عامًا) وساشا (23 عامًا). واحتفلت ميليندا بظهور ميشيل في البودكاست من خلال التقاط مجموعة جديدة من الصور، ونشرتها عبر حسابها على إنستغرام.

بدت ميليندا أنيقة للغاية، وكانت الصديقتان تضحكان من كل قلبهما. بدت ميليندا أنيقة كعادتها في فستان متوسط ​​الطول باللونين الأبيض والأزرق محكم عند الخصر بحزام، بينما بدت ميشيل مذهلة باللون الأخضر، مرتدية فستانًا عمليًا بلا أكمام.

قالت زوجة جيتس السابقة: “أنا محظوظة لأنني أعتبر ميشيل أوباما صديقة، وقد استمتعت كثيرًا بالتحدث معها كجزء من سلسلة “لحظات تصنعنا”. تحدثت ميشيل عن شعورها بترك البيت الأبيض، وكيف تذكرها الحياكة بأهمية الأنشطة الصغيرة، ولماذا تحرص على تنمية صداقات جديدة”. ديلي ميل